موقع اسرائيلى متخصص البرادعى قدم تقرير منذ ايام الى الوكاله الدوليه اكد - مصر لديها برنامج للاسلحه النوويه )
واكد الخبراء ان البرادعى يحاول توريط الفريق السيسى والجيش داخل صفقه اخوانية
جاء فى التقرير الاتى
منذ سنوات كانت لدينا تقارير استخباراتيه تقول بان مصر تقوم بتشغيل برنامج سرى للاسلحه النوويه وبعض محللى الاستخبارات الاسرائيليه اكدوا حقيقة ذالك وان مصر تقوم بتشغيل مفاعلات نوويه و هذا الراى لا يحظى بشعبيه بين الساسه الاسرائيلين و الامريكيين لان العقلانيه هى السبيل الوحيد و انه لا يمكن مهاجمة المفاعلات النوويه المصريه بسبب اتفاقية السلام الموقعه بين مصر و اسرائيل وقد سرب بعض المسئولين تقارير تثبت ان مفتشى الوكاله الدوليه للطاقه الذريه قد عثروا على ادله تثبت تجربة بعض اسلحة اليورانيوم قرب مفاعل انشاص حيث توجد المفاعلات النوويه المصريه
وما كان من المصريين سوى المراوغه بسخافه وادعاء انه نتيجه لبرنامج الاستخدام للنظائر المشعه فى المجال الطبى
والان بات من المؤكد ان مصر قد تمكنت ببطئ من تركم اليوانيوم واثراء البحث لصناعة عدد قليل من الاسلحه النوويه وليس اقل من المؤكد ان الحكومه الاسرائيليه سوف تبقى جبانه و رأسها فى الرمال وتتمسك بمعاهدة سلام وهميه بدلا من ان تقوم بقصف المفاعلات النوويه المصريه على الفور
منذ سنوات كانت لدينا تقارير استخباراتيه تقول بان مصر تقوم بتشغيل برنامج سرى للاسلحه النوويه وبعض محللى الاستخبارات الاسرائيليه اكدوا حقيقة ذالك وان مصر تقوم بتشغيل مفاعلات نوويه و هذا الراى لا يحظى بشعبيه بين الساسه الاسرائيلين و الامريكيين لان العقلانيه هى السبيل الوحيد و انه لا يمكن مهاجمة المفاعلات النوويه المصريه بسبب اتفاقية السلام الموقعه بين مصر و اسرائيل وقد سرب بعض المسئولين تقارير تثبت ان مفتشى الوكاله الدوليه للطاقه الذريه قد عثروا على ادله تثبت تجربة بعض اسلحة اليورانيوم قرب مفاعل انشاص حيث توجد المفاعلات النوويه المصريه
وما كان من المصريين سوى المراوغه بسخافه وادعاء انه نتيجه لبرنامج الاستخدام للنظائر المشعه فى المجال الطبى
والان بات من المؤكد ان مصر قد تمكنت ببطئ من تركم اليوانيوم واثراء البحث لصناعة عدد قليل من الاسلحه النوويه وليس اقل من المؤكد ان الحكومه الاسرائيليه سوف تبقى جبانه و رأسها فى الرمال وتتمسك بمعاهدة سلام وهميه بدلا من ان تقوم بقصف المفاعلات النوويه المصريه على الفور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق