تحليل لغز قصف طائرات حربية مجهولة الهوية معسكرات قرب مطار طرابلس الدولي جنوب
غرب العاصمة، تقع تحت سيطرة ما يُعرف باسم "قوات فجر ليبيا" المحسوب على
قوات الدرع الإسلامي، حسب مصادر طبية ليبية.
" ما يتفق عليه الجميع هو أن الطيران الذي قام بالقصف هو سلاح جو حديث، أي ليس الخردة التي تمتلكها قوات حفتر في شرق البلاد، لكن بعد ذلك يختلف الجميع في التفسيرات، وعلى حسب تحليلاتنا ، الغرب لايقف وراء تنفيذ هذه العملية لكنه يعلم بتفاصيلها، وهي نتاج جلسات إستخباراتية مند شهور.. فالغرب لايملك تكلفة حملة جديدة في ليبيا، فتركيزه اليوم على الخطر الأعظم وهي قوات داعش، لأن خطرها تنامى وكسر حاجز الحدود، فانتقل من سوريا إلى العراق ومنه إنتقل التهديد للكويت والسعودية، اما متطرفو ليبيا فيتقاتلون داخليا ...
" ما يتفق عليه الجميع هو أن الطيران الذي قام بالقصف هو سلاح جو حديث، أي ليس الخردة التي تمتلكها قوات حفتر في شرق البلاد، لكن بعد ذلك يختلف الجميع في التفسيرات، وعلى حسب تحليلاتنا ، الغرب لايقف وراء تنفيذ هذه العملية لكنه يعلم بتفاصيلها، وهي نتاج جلسات إستخباراتية مند شهور.. فالغرب لايملك تكلفة حملة جديدة في ليبيا، فتركيزه اليوم على الخطر الأعظم وهي قوات داعش، لأن خطرها تنامى وكسر حاجز الحدود، فانتقل من سوريا إلى العراق ومنه إنتقل التهديد للكويت والسعودية، اما متطرفو ليبيا فيتقاتلون داخليا ...
نعود للطيران، الخطر الأعظم من عبث المليشيات في #ليبيا
، تعاني منه مصر والجزائر ودول الجوار بصفة عامة، لذا فالطيران الذي قام
بقصف عدد من المواقع هو طيران عربي بدعم لوجستي استخبارى لمحاولة توحيد
صفوف الليبيين وفصلهم عن الجماعات المتطرفة، وتدخل الناتو أو قوات غربية
سيزعج العديد من فئات الشعب الليبي الرافضة للتدخل الصليبي في شؤون البلاد،
مما سيبعد التوحيد ويجلب الفرقة، وماالحرب الليبية 2011 ببعيد "
انضم الى صفحتنا على الفيس بوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق